السبـت 13 ربيـع الثانـى 1432 هـ 19 مارس 2011 العدد 11799







مذاقات

«كافيه ديانا».. تحول إلى معلم سياحي لندني بسبب الأميرة الراحلة
عندما شرع عبد الباسط داود في العمل على افتتاح «كافيه ديانا» في منطقة نوتينغ هيل غايت، قبالة مدخل قصر الأميرة ديانا في منطقة كينزينغتون في وسط لندن، قبل 22 عاما، لم يكن يتصور أن هذا المقهى المتخصص في تقديم الكباب العراقي سيكون واحدا من أشهر مقاهي العاصمة البريطانية، بل تحول إلى علامة مميزة من علامات
المطبخ الروسي: نزاع تاريخي أنتج أشهى الأطباق
لا نبالغ مطلقا إذا ما قلنا إن المطبخ الروسي كان محور صراع بين الشرق والغرب، أي بين تقاليد وعادات منطلقة من حضارة ثابتة وغزاة أرادوا محو تلك الحضارة والتراث بشتى الوسائل الممكنة. كان لهذه المنافسة التاريخية انعكاس إيجابي ساهم في تنوع الأطباق الروسية بشكل كبير لبت الأذواق كافة. ووصلت إلى قوائم الطعام
الأستراليون وعلاقتهم بصحافة الطعام
حب الأكل، ليس في كل حال ميزة أسترالية خاصة، بل ميزة بشرية عامة، تدور حروب طاحنة من أجلها. منذ زمن ليس بقليل خرج أحد أصدقائي من كثرة النبش في كتب التاريخ بخلاصة مفادها أن الذين قضوا عبر التاريخ لم يموتوا من الجوع بل من التخمة. والحق أن هذه الخلاصة، النكتة، ليس لها مكان في عالم اليوم، حيث يقضي ناس من
مواضيع نشرت سابقا
تاكاكو فوجيتا: السوشي من أهم مأكولات رأس السنة الميلادية
أشهر طهاة العالم يفتتحون مطاعم في منطقة الكاريبي
كتاب جديد يصور مارلين مونرو في المطبخ
ثمرات المطابع
المطبخ والتكنولوجيا
«البيصارة».. سلاح المغاربة في ليالي الشتاء الباردة
«الموسم» و«الميفا» و«التنور».. مسميات تقود صناعة الخبز الشعبي في عسير
لحم خاصرة الخروف في مطبخ المهاجرين
لكل مناسبة تقليد وطبق
صحة وعافية